A Simple Key For أضرار التكنولوجيا Unveiled



يجب علينا استخدام التكنولوجيا بحكمة وتوجيهها نحو تحقيق الفوائد الإيجابية بدلاً من الأضرار المحتملة.

جميعنا عرضة لفقدان السمع مع التقدم بالعمر، لكن مقدار الضوضاء اللي تتعرض لها اليوم من الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة وغيرها من الممارسات الخاطئة؛ قد تجعلك عرضة لخطر فقدان السمع وأنت في مقتبل العمر.

تجنب استخدام التكنولوجيا في وقت متأخر من الليل، لأنّه يؤثر بشكل سلبي على مواعيد النوم.

ولكن، التكنولوجيا كأي سلاحٍ ذو حدين، لها إيجابياتٌ وسلبياتٌ، ونحن هنا اليوم لنستعرض معًا سلبيات التكنولوجيا ومضارها على حياة البشر إلى وقتنا هذا.

تُصدر سماعات الأذن موجاتٍ كهرومغناطيسيةً تسبب ضررًا وتلفًا للخلايا الدماغية على المدى البعيد، بالإضافة إلى أن تلك السماعات يمكنها نقل العدوى والبكتيريا ( في حال تناوب استخدامها مع أشخاصٍ آخرين) إلى الأذن والتي ستنتقل عن طريق الأذن إلى الدماغ أيضًا مُحدثةً العديد من المشاكل الصحية.

الاستخدام المفرط للتكنولوجيا من قبل طفلكِ قد يسبّب الكثير من المشاكل التي لا يمكن أنّ تخطر ع بالكِ، لذلك من الجدير بالذكر أنّ تضعي مجموعة قواعد لتنظمي الوقت المناسب لاستخدام طفلكِ للتكنولوجيا، ومن أهم هذه القواعد مايلي[٦]:

حيث سيساعد ذلك كثيرًا على تقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال كما سيزيد من قدراتهم ومستوي إبداعهم.

يزيد الجلوس لفترات طويلة ومتواصلة من احتمالية إصابتك بمجموعة من الأمراض الخطيرة، مثل: السمنة، السكري، النوبات القلبية، ارتفاع نسبة الكوليسترول، ارتفاع ضغط الإمارات الدم، والسرطان.

تسلّلت التكنولوجيا شيئًا فشيئًًا إلى كل ركنٍ من أركان حياتنا، حتى أضحت عُنصرًا لا غنى عنه في وقتنا الحاضر؛ إذ تعددت استخداماتها ومشاركتها في كل المجالات، بدايةً من استيقاظك من النوم لتتفقد هاتفك الذكي والرسائل النصية التي وصلتك، وصولًا إلى الروبوتات التي غدت كالإنسان الحديدي الذي يحاكي البشر في كل شيءٍ تقريبًا.

للتكنولوجيا تأثير كبير على الأطفال أكثر من تأثيرها على البالغين، وذلك لأن الأطفال ما تزال أدمغتهم تتشكل وتتطور والتي تكون أكثر عُرضة لتأثيرات التكنولوجيا الضارة.

من جهة أخرى، يمكن أن يكون استخدام التكنولوجيا بشكل غير مستدام مضرًا بالبيئة، مثل توليد النفايات الإلكترونية واستهلاك الطاقة بكميات كبيرة.

السياسة: أصبح للتكنولوجيا دورًا كبيرًا في التأثير على المجال السياسي والحملات السياسيّة الانتخابية، من خلال استخدام استطلاعات الرأي على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات على الإنترنت، وتجميع معلومات هائلة وتفاصيل دقيقة عن كل ناخب في الدولة مثل العمر والديانة والجنس واهتمامات ونشاطات الناخب ومن ثمّ التأثير على سلوكه، حيث يتم تحليل هذه البيانات واستخدامها في إقناع الناخبين والتأثير على سلوكهم وآرائهم السياسيّة.[٢]

في النهاية كما، يجب على الحكومات والشركات العمل سويًا لإيجاد حلول لتقليل الاثار السلبية للتكنولوجيا على الاقتصاد.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *